How المرأة والفلسفة can Save You Time, Stress, and Money.

Wiki Article



وبما أنه لا فرق بين المرأة والرجل في الطبع الإنساني، وَجَبَ على النساء أن ينلن التربيةَ نفسها التي يحظى بها الرجال وأن يشاركنَهم سائر الأعمال، حتى الحرب والرئاسة.

فإن التحليل يصافح التجريد، ويبتعد عن الحياة والتجربة. فالنسوية التحليلة تضيق بالمناهج التي تطل على التجربة البشرية في نواحيها المزاجية والنفسية والشخصية. ولكن يرد تيار آخر على كل من هذين التيارين، وتهيب منابره إلى الذرائعية الأمريكية التي تحوي خيري التحليلية والقارية، وتسلم من شرّيهما. فهي تصل بالحياة اتصالا وثيقا تخوى منه التحليلية وهي متسلحة بالوضوح والتمييز تسلحا تعوزه القارية.

نقرر –وقد مر هذا التقرير غير مرة– أن إسناد الظاهرة إلى الجنس أو الأنوثة لايلغي عوامل أخرى. فيمكن أن تميز المرأة لنسبها أو طبقتها أو جنسها أوغيرها، فتلقى الهوان أو الإساءة. ولكن إن كان مثل هذا السلوك التحيزي يتعرض له امرأة أو طبقة معينة من النسوة، فهو حالة “أشكال التحيز المتقاطعة” التي يتفاعل فيها أكثر من عامل، ولايمكن أن تسند الظاهرة في تفسيرها والبحث عن سببها إلى عامل الجنس وحده، بل لابد أن يضم إليه عامل آخر فصاعدا.

وهناك ملايين الرجال الذين أصبحوا معوقين لا يستطيعون العمل ، فلم تجد النساء مفرا من الاعتماد على أنفسهم لإعادة بناء المدن وإعادة تسيير الحياة . واستطعن بذلك إعادة بناء مدنهم في ظروف صعبة وفي أجواء كانت شديدة البرودة أحيانا . والآن تجد معظم البلاد الأوروبية تعيش في رخاء بفضل ما قدمته المرأة آنذاك في غياب الكثيرين من الرجال ، فقد أعادوا بناء بلادهم بسواعدهم ولم يكن هناك الأدوات والمعدات الميكانيكية التي تساعدهن على ذلك . ولم يكن من الغريب أن تتبوأ المرأة الأوروبية وفي العالم الغربي مكانتها بالمساواة مع الرجال ، فأصبحن يشاركون في جميع الوظائف ومنهن من يعمل في السياسة ويشاركون الرجال في البرلمانات في وضع القوانين ، وإدارة البلاد.

لقد استعلن في حوار العامة استعمال جديد لكلمة النسوية، لايمكن فهمه بغير جعلها ضامة إلى صدرها الجانبين المعياري والوصفي، لقد أضحينا نلاحظ باستمرار إذا أفصح الناس –رجالا ونساء- عن رأي حول المرأة، أن يصدروه بتنبيه مثل أن يقولوا: “لست نسويا، ولكن …”، لأسباب شتى، منها سبب كثير الظهور، لايختلف في جوهره عما يصبو إليه المنتمون إلى النسوية. ولنصغ إلى بعض من أمثلة هذا السبب:

وهذا الكتاب محاولة لإيفائهن حقهن من التقدير، واعترافًا صريحًا بفضلهن في إثراء العلم والفلسفة.

من «ذا أتلانتيك»

وللوهلة الأولى، ستظن المرأة حينما تقرأ خطابهم الفلسفيّ التحرري والثوريّ أنهم يحثّونها على الإمساك بزمام أمورها، وأن تتحرر من الثقل التاريخي والاجتماعي المكبّل لقيمتها الإنسانية، ولكن حينما تقرأ مقولاتهم عن المرأة في موضع آخر، فستجد شأنًا آخر، وربما يكون مناقضًا تمامًا.

كان من النتيجة الطبيعة لذلك أن تخرج للنسوية تيارات متباينة في مناهجها ومتضاربة في جوابها عن الأسئلة إذ كان بين مناهلها بؤن بائن، ولم تصبغ بلون واحد، بل نجد عندها أكثر من ذلك، فكل تيار أبدى شكّا في جدوى المناهج الفلسفية التي تشبث بها غيره. فالنسوية التحليلية تتبجح بالوضوح والتمييز اللذين تتحلى بهما الفلسفة التحليلية وبعض مدارس الفلسفة القارية عطل منهما. ولكن ترد النسوية غير التحليلية عليها بأن الغنم بالغرم، فهذه الميزة تأتي على حساب أشياء، منها التنوع في البيان والفصاحة في الأسلوب، ومنها عناق الأمر الواقع وعدم البعد منه.

فتذكر النسوية في جانب أن الفلسفة السائدة تصب أحداث الحياة في مصاب معينة، تنظر إليها بمناظير مخصصة، وتبرز في جانب آخر جوانب من الحياة التي يعيشها البشر وأوجها من التجربة التي يخوضها الإنسان، تفضح مكامن التحيز في تلك المصاب والمناظير، فتسعى حثيثا للبحث عن خير منها خال من المكامن.

آرنت أجل أخرى إسرائيل إعادة أكثر إلا الاجتماعية الإسلام الإسلامية الاعتراف الأمر الأمريكية الإنسان الأوروبي الأولى البشري التفكير التوتاليتارية التي الحال الحديث الحرب الحركات الحرية الحياة الخاصة الدولة الديمقراطية الدين الدينية الذي الذين السياسية الشر الشعب العالم العدالة العربي العمل الفضاء العمومي الفكر الفلسفة الفيلسوفة الله ألمانيا المجتمع المرأة المعاصرة النساء النظر النقدية النموذج الولايات المتحدة الأمريكية إلى اليهود اليوم أن أنه أنها أي إيخمان بالنسبة بعد بعض بل بين تركيا تقول تونس جديدة جهة حق حل حماس حول حياة حيث خلال داخل دون ديمقراطية ذلك روسيا سنة سياسية سيلا بن حبيب عالم علمانية على عن غير فإن فرنسا فريزر فلسفة فيما فيه فيها قبل قد كان كانت كانط كتابها كل كما كما هو لا لأن لذلك لم لها ليس ما مجرد مصر منذ نحو نظر نظرية نفس نفسه هابرماس هذه هنا هناك هو هي والتي وإنما وعلى وفي وقد ولا ولكن ومن وهو ما وهي يتعلق يمكن أن يهودية

وجميع أوصاف تفاصيل إضافية دونية ألحقها الفلاسفة قديماً وحديثاً بكيان وعقل المرأة.

تقديم نظرة مستقبلية حول دور المرأة في الفلسفة المعاصرة.

ثانيا: تخصيب وتفعيل المعرفة العلمية عامة والعلوم الإنسانية والاجتماعية خاصة بدفقة حيوية جديدة من المناهج والنظريات العلمية الأكثر انسانية،، وهذا ما أفضى إلى تغير ثورى في النظرة إلى العلم بوصفه صنعة إنسانية وإبداعاً إنسانياً، ونشاطاً إنسانياً، وفعالية إنسانية، ومغامرة إنسانية، أو كما أكد مارجوليس في كتابه, علم بغير وحدة : إصلاح ذات البين للعلوم الإنسانية والطبيعة "أن مشاريع العلم هي بصورة حاسمة إنجازات إنسانية، والصفة الجذرية للعلم بعد كل شيء أنه نشاط إنساني .

Report this wiki page